الرئيسية
تكهن باحثون من اليابان أن يكون سقوط نيازك من السماء على سطح الأرض هو سبب بدء الحياة على سطح المعمورة.
وأجرى علماء من جامعة توهوكو بمدينة سينداي اليابانية تجربة لمحاكاة سقوط نيزك في محيطات الأرض في المعمل فوجدوا أن تفاعلات كيميائية نشأت عن هذا السقوط مثل الأحماض الدهنية والأحماض الأمينية وحمض الغليسين وهي الأحماض التي يعتقد العلماء أنها أصل جميع الأحياء الحالية.
وعادة ما تتكون النيازك من الكربون والحديد والنيكل.
ويعتقد العلماء أن المحيطات كانت تحتوي خلال العصور الأولى التالية لنشأة الأرض إلى جانب المياه على غاز الأمونياك الذي يتكون من تفاعل النيتروجين والهيدروجين.
وأشار البروفسور يوشيهيرو فوروكاوا وزملاؤه في الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة »نيتشر« البريطانية إلى أنهم استخدموا مدفعا خاصا لدفع مزيج من الماء والكربون والحديد والنيكل والأمونياك في حاوية خاصة لمحاكاة ظروف سقوط النيزك على سطح الأرض. ووجد الباحثون أنه حينما بلغت سرعة سقوط النيزك كيلومترا واحدا في الثانية تكونت تفاعلات لا حصر لها على الجسم الكربوني للنيزك مما جعلهم يعتقدون بأن هذه التفاعلات كانت في ما بعد أساس الحياة على الأرض.
وكتب الباحثون في مجلة »نيتشر« أن الكثير من النيازك سقطت على الأرض بسرعة وضغط أعلى بكثير من السرعة المذكورة مما جعلهم يعتقدون بأن سقوطها أدى إلى تفاعلات أكثر تعقيدا مما نتج في التجربة التي أجروها في المختبر.
ويعتقد العلماء بأن تكرار سقوط النيازك أدى إلى تطور التفاعلات التي كانت بسيطة في البداية إلى جزيئات أكبر
وأجرى علماء من جامعة توهوكو بمدينة سينداي اليابانية تجربة لمحاكاة سقوط نيزك في محيطات الأرض في المعمل فوجدوا أن تفاعلات كيميائية نشأت عن هذا السقوط مثل الأحماض الدهنية والأحماض الأمينية وحمض الغليسين وهي الأحماض التي يعتقد العلماء أنها أصل جميع الأحياء الحالية.
وعادة ما تتكون النيازك من الكربون والحديد والنيكل.
ويعتقد العلماء أن المحيطات كانت تحتوي خلال العصور الأولى التالية لنشأة الأرض إلى جانب المياه على غاز الأمونياك الذي يتكون من تفاعل النيتروجين والهيدروجين.
وأشار البروفسور يوشيهيرو فوروكاوا وزملاؤه في الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة »نيتشر« البريطانية إلى أنهم استخدموا مدفعا خاصا لدفع مزيج من الماء والكربون والحديد والنيكل والأمونياك في حاوية خاصة لمحاكاة ظروف سقوط النيزك على سطح الأرض. ووجد الباحثون أنه حينما بلغت سرعة سقوط النيزك كيلومترا واحدا في الثانية تكونت تفاعلات لا حصر لها على الجسم الكربوني للنيزك مما جعلهم يعتقدون بأن هذه التفاعلات كانت في ما بعد أساس الحياة على الأرض.
وكتب الباحثون في مجلة »نيتشر« أن الكثير من النيازك سقطت على الأرض بسرعة وضغط أعلى بكثير من السرعة المذكورة مما جعلهم يعتقدون بأن سقوطها أدى إلى تفاعلات أكثر تعقيدا مما نتج في التجربة التي أجروها في المختبر.
ويعتقد العلماء بأن تكرار سقوط النيازك أدى إلى تطور التفاعلات التي كانت بسيطة في البداية إلى جزيئات أكبر
